في زمن تتجلى فيه معاني الوفاء والانتماء، تبرز العقيد ندية حسن، إحدى النساء الماجدات في سلك الشرطة، رمزًا للإخلاص والتفاني في العمل. تعمل بكل جدٍّ واجتهاد في شرطة خور مكسر، حيث استطاعت أن تكسب احترام زملائها ومحبة المواطنين، بفضل مهنيتها العالية وروحها الإنسانية النبيلة.*
*لم تكن العقيد نديّة مجرّد موظفة تؤدي واجبها فحسب، بل كانت دومًا حاضرةً بمواقفها المشرفة، تساعد المحتاج، وتنصف المظلوم، وتبذل كل ما في وسعها لترسيخ الأمن وخدمة المجتمع. عرفها الجميع بابتسامتها الهادئة، وقراراتها الحازمة، ويدها التي لا تتردد في العطاء*
*إنها مثال للمرأة القوية، المخلصة، التي لم تثنها التحديات عن أداء رسالتها السامية، فاستحقت أن تُذكر في سجلّ الشرف وأن تكون قدوة لكل امرأة يمنية آمنت بأن للوطن حقًّا لا يسقط.*
*شكرًا لكِ أيتها العقيد نديّة حسن… فأنتِ لست فقط ضابطة أمن، بل ضوء أمل، ووجه إنساني مشرق في جهاز الشرطة*.
*لمثلكن نرفع القبعات*👩✈️🎩
*~✍️مــنـــيـــرة الــســـروري~*
