شؤون محلية

الهلال الأحمر اليمني ييتفقد أعمال الترميم والتشطيب في مدرسة ملحق اعمد في مديرية سنحان

Attachment thumbnail
Attachment thumbnail
Attachment thumbnail
Attachment thumbnail
Attachment thumbnail

 

عادل ثامر – صنعاء

 

تفقدت اللجنة الميدانية المكونة من قيادة محافظة صنعاء ومكتب التربية والتعليم بمحافظة صنعاء وجمعية الهلال الأحمر اليمني  يومنا هذا الخميس الموافق: 25 أغسطس 2022م سير العمل الجاري والاطلاع على كافة أعمال الترميم والتشطيب في مدرسة ملحق عمد في مديرية سنحان والتي تأتي ضمن أنشطة مشروع التقليل من المخاطر وإنقاذ التعليم (بناء وتأهيل المدارس) بدعم من الصليب الأحمر الألماني وبالتعاون مع وزارة التربية والتعليم ومكتب التربية والتعليم بمحافظة صنعاء.

أكد الاستاذ حميد ردمان عاصم وكيل أول محافظة صنعاء بحضور الاستاذ أمين سنان الجلال نائب مدير مكتب التربية والتعليم محافظة صنعاء والأستاذ أحمد ناصر مدير مكتب التربية والتعليم بمديرية سنحان والاستاذ علي النجراني شعبة مشاريع مكتب التربية والتعليم بالمحافظة أثناء الزيارة الميدانية للمدرسة على سرعة استكمال العمل في المدرسة المستهدفة، حيث والمشروع سوف يسهم في تطوير العملية التعليمية من خلال ترميم وتأهيل مدرسة ملحق عمد لتوفير بيئة مدرسية محفزة للإبداع والنماء السوي للطلاب ؛ وتشكيل بيئة مدرسية جاذبة قادرة على الاحتفاظ بالطلاب وثمن دور جمعية الهلال الاحمر اليمني والداعمين من الاخوة في الصليب الأحمر الألماني والحكومة الالمانية شاكرا كل من ساهم في إنجاز هذا الصرح العلمي المُميز.

وفي نهاية الزيارة التي شارك فيها كلا من الاستاذ محمد الفقيه المنسق الوطني للبرامج والمشاريع جمعية الهلال الاحمر اليمني والاستاذ حسين صالح الطويل رئيس جمعية الهلال الاحمر اليمني فرع محافظة صنعاء والاستاذ بشير الصلوي منسق مشاريع الصليب الاحمر الالماني والمهندس فتح محمد مصلح الجوفي ممثل وزارة التربية والتعليم والمهندس خالد عبده الاغبري ممثل مكتب التربية والتعليم بمحافظة صنعاء والأستاذ جبران مطيع عبدالله الضابط الميداني للمشروع والمهندس عبدالرحمن شالف ضابط البنية التحتية جمعية الهلال الاحمر اليمني والمهندس إياد عبدالاله المطحني ضابط أول المشروع عن جمعية الهلال الأحمر اليمني نوه المشاركون  القائمين على العمل سرعة الانجاز وتسليم المدرسة لبدء العملية التعليمية فيها.

 هذا وقد عبر الطلاب وأولياء الأمور عن شكرهم وتقديرهم للممولين لمثل هذه المساعدات التي تخفف من أعبائهم وتستجيب لظروفهم وحالاتهم الراهنة، خصوصاً وقد لامس هذا الدعم جانب مهم من جوانب الحياة وهو الجانب التعليمي.

مواضيع مرتبطة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى