أخبار عدن

الماجستير بإمتياز للباحث مازن محمد صالح من جامعة لحج


لحج-عدن اوبزيرفر:
نال الباحث مازن محمد صالح مدير مكتب رئيس وحدة شؤون المفاوضات بالمجلس الانتقالي الجنوبي، اليوم السبت، رسالة الماجستير بإمتياز في الإدارة بجامعة لحج.

و هدفت الدراسة التي قدمها الباحث مازن محمد صالح والموسومة بعنوان: “مستوى ممارسة الشفافية الإدارية في كلية المجتمع بمحافظة عدن، وعلاقته بالإبداع الإداري” إلى معرفة مستوى ممارسة الشفافية الإدارية في كلية المجتمع في محافظة عدن، وعلاقته بالإبداع الإداري.

و تكونت اللجنة المناقشة للرسالة من أ. مشارك الدكتور سعيد محمد القشبري رئيسا ومناقشا داخليا من جامعة لحج، أ. مشارك الدكتور أحمد محمد الدوري عضوا ومناقشا خارجيا من جامعة عدن، أ. مشارك الدكتور فهد علي النخعي مشرفا علميا ومناقشا خارجيا من جامعة عدن.

و شهدت جلسة المناقشة حضوراً لافتاً لقيادات بارزة في المجلس الانتقالي الجنوبي، ومسؤولين في الحكومة والسلطة المحلية في عدن ولحج، وقيادات عسكرية وأمنية، وأساتذة أكاديميين وطلاب دراسات عليا، ابرزهم عميد كلية التربية صبر الدكتور أحمد اليماني، ونائب محافظ محافظة لحج عوض الصلاحي، والقيادي بالمجلس الانتقالي السفير قاسم عسكر جبران، وعضو فريق وحدة شؤون المفاوضات العميد ناصر حويدر، وعميد كلية التربية ردفان الدكتور عادل صالح، وقائد الكلية العسكرية اللواء عبدالكريم الزومحي، ورجل الاعمال الشيخ محمد فضل الداعري، و وكيل جهاز الامن القومي العميد ردفان سعيد صالح، وقائد لواء 201 ميكا العميد فضل طهشة، ورئيس عمليات لواء 121 العميد غسان الحجيلي، وقائد اللواء السابع دعم واسناد العميد أحمد البكري، وركن امداد اللواء الثالث حزم العميد عبدالحافظ صائل، ووكيل وزارة الكهرباء والطاقة المهندس عبدالحكيم جودة، ومستشار وزير الشؤون الاجتماعية والعمل لشؤون الاعلام مشعل الخبجي، ومستشار وزير الشؤون القانونية وهيب حسان، ومستشار وزارة الكهرباء عبدالرحمن الكشميمي، والمستشار عارف القطيبي، ومدير مكتب رئيس جامعة لحج الدكتور عبدالحكيم العلوي، والدكتورة ندى المحرمي، والدكتور حسين العاقل، والدكتور توحيد الشعيبي.

و يعد الباحث مازن محمد صالح من القيادات الشابة الخلوقة التي نشطت في الثورة السلمية الجنوبية في 2007، ويشغل حالياً مديراً لمكتب رئيس وحدة شؤون المفاوضات الذي يترأسه القيادي البارز بالمجلس الانتقالي الجنوبي الدكتور ناصر الخُبجي.

مواضيع مرتبطة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى