عربية ودولية – عدن اوبزيرفر https://www.adenobserver.com موقع إخباري مستقل Sat, 16 Mar 2024 10:59:30 +0000 ar hourly 1 https://wordpress.org/?v=6.4.4 https://www.adenobserver.com/wp-content/uploads/2022/05/cropped-logo-32x32.png عربية ودولية – عدن اوبزيرفر https://www.adenobserver.com 32 32 الكشف عن اجتماع بين الحوثيين وحماس الاسبوع الماضي https://www.adenobserver.com/read-news/99788/ https://www.adenobserver.com/read-news/99788/#respond Sat, 16 Mar 2024 10:59:30 +0000 https://www.adenobserver.com/?p=99788 متابعات / وكالات 

أفادت مصادر فلسطينية وكالة فرانس برس، مساء الجمعة، أن اجتماعا نادرا عُقد الأسبوع الماضي بين قيادات من حركة حماس والمتمرّدين الحوثيين اليمنيين لمناقشة “آليات تنسيق أعمال المقاومة” ضدّ إسرائيل،

وقال أحد هذه المصادر طالبا عدم نشر اسمه إن “اجتماعا مهما عُقد الأسبوع الماضي شارك فيه قادة كبار من حركتي حماس والجهاد الإسلامي والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين مع حركة أنصار الله اليمنية”.

وأضاف أنه خلال هذا الاجتماع “تمت مناقشة آليات التنسيق بين هذه الفصائل” بشأن الأعمال التي تستهدف فيها إسرائيل في المرحلة المقبلة.

وبحسب مصدر ثانٍ طلب بدوره من فرانس برس عدم نشر اسمه فإن “حركة أنصار الله (الحوثيين) أكدت خلال اللقاء أنّها ستواصل عملياتها في البحر الأحمر ضد السفن المتّجهة” لإسرائيل.

وأضاف المصدر أن الاجتماع ناقش أيضا “تكاملية دور أنصار الله مع الفصائل الفلسطينية، خصوصا مع احتمال اجتياح إسرائيل لرفح”.

وتقود إيران ما يُعرف بـ”محور المقاومة” الذي تنضوي فيه فصائل فلسطينية بينها حركة حماس والجهاد الإسلامي، وأخرى عراقية إضافة إلى الحوثيين اليمنيين وحزب الله اللبناني.

والخميس، أعلن زعيم المتمردين اليمنيين، عبد الملك الحوثي، توسيع نطاق الهجمات على السفن المرتبطة بإسرائيل لتشمل تلك التي تتجنّب العبور في البحر الأحمر وتُبحر في المحيط الهندي عبر رأس الرجاء الصالح في أقصى جنوب القارة الأفريقية.

ومنذ 19 نوفمبر، يستهدف الحوثيون سفنا تجارية في البحر الأحمر وبحر العرب يقولون إنها مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إلى موانئها. ويضع الحوثيون هجماتهم في إطار إسناد قطاع غزة الذي يشهد حربا بين حركة حماس وإسرائيل منذ السابع من أكتوبر.

ودفعت هجمات الحوثيين شركات شحن كثيرة إلى تحويل مسار سفنها عبر رأس الرجاء الصالح، ما يطيل الرحلة بين آسيا وأوروبا لأسبوع أقلّه ويزيد كلفة النقل.

ولمحاولة ردع الحوثيين و”حماية” الملاحة البحرية، تشن القوات الأميركية والبريطانية منذ 12 يناير ضربات على مواقع تابعة لهؤلاء المتمردين في اليمن.

وإثر الضربات الغربية، بدأ الحوثيون استهداف سفن أميركية وبريطانية، معتبرين أن مصالح هذين البلدين أصبحت “أهدافا مشروعة”.

]]>
https://www.adenobserver.com/read-news/99788/feed/ 0
حكومة اجترار فشل جديدة في باكستان https://www.adenobserver.com/read-news/99599/ https://www.adenobserver.com/read-news/99599/#respond Tue, 05 Mar 2024 16:10:48 +0000 https://www.adenobserver.com/?p=99599 سيد أمين :

بعد إعادة انتخاب البرلمان الباكستاني رئيس الحكومة المؤقتة السابق شهباز شريف رئيسًا لوزراء البلاد، بدا شكليًا أن الأزمة التي خلفتها نتائج الانتخابات العامة التي جرت في البلاد فبراير/شباط الماضي قد انتهت، لكن الواقع يؤكد عكس ذلك ويشي بأنها ستتطور وتتفاقم، وما حدث أنها فقط اتخذت شكلًا جديدًا يتمثل في فشل ذريع وانقسامات حادة ستلاحق جميع قرارات البرلمان وحكومته الجديدة، وستزيد من حنق المجتمع على النخب الحاكمة.

فالذين تحالفوا وتكتلوا من أجل الحيلولة دون تشكيل عمر أيوب مرشح حزب الاتحاد الذي انتسب إليه مرشحو حركة الإنصاف المستقلين للحكومة، تجمع بينهم الكثير من التناقضات التي تجعل استمرار تحالفهم مهددًا بالانهيار في أي لحظة، ومع أي احتكاك بأقرب نقاط التماس.

]]>
https://www.adenobserver.com/read-news/99599/feed/ 0
إحاطة المبعوث الأممي هانس غروندبرغ لمجلس الأمن 14 فبراير 2024 https://www.adenobserver.com/read-news/99325/ https://www.adenobserver.com/read-news/99325/#respond Thu, 15 Feb 2024 19:46:16 +0000 https://www.adenobserver.com/?p=99325  

 

إحاطة المبعوث الأممي هانس غروندبرغ لمجلس الأمن

14 فبراير 2024

جلسة مفتوحة

 

 

شكرًا السيدة الرئيسة

 

السيدة الرئيسة، اسمحي لي بذكر ما هو جلي: نحن نجتمع في وقت تحفه التحديات بشكل خاص بالنسبة لليمن والمنطقة.

 

حتى وقت قريب، كنا نحرز تقدما ملموسًا في جهود الوساطة. وقد سادت فترة من الهدوء النسبي على الجبهات لمدة تقارب عامين، وقد واصلت الأطراف الرئيسية التفاوض نحو إنهاء النزاع في اليمن. في أواخر ديسمبر/كانون الأول 2023، التزمت الأطراف أمامي بوقف إطلاق النار على مستوى البلاد، وعلى اتخاذ تدابير لتحسين الظروف المعيشية، واستئناف عملية سياسية يمنية-يمنية. كما التزموا بالعمل مع مكتبي لتفعيل هذه الالتزامات من خلال اتفاق خارطة طريق أممي. أنا ممتن لدور المملكة العربية السعودية وسلطنة عمان في دعم وساطة الأمم المتحدة.

إلا أن محور الاهتمام قد تحول منذ ذلك الحين. وأصبح مشهد الوساطة أكثر تعقيدًا الآن، والجهود المبذولة للتوصل إلى اتفاق تعصف بها أولويات ومصالح مختلفة.

إن تصاعد التوترات الإقليمية المرتبطة بالحرب في غزة، وبشكل خاص التصعيد العسكري في البحر الأحمر، يؤدي إلى تباطؤ وتيرة جهود السلام في اليمن. وعلى الرغم من محاولاتي لعزل عملية السلام عن الديناميات الإقليمية الأوسع، إلا أن الواقع يبرهن بأن جهود الوساطة في اليمن لا يمكن النأي بها عما يحدث. فما يحدث على المستوى الإقليمي يؤثر على اليمن، وما يحدث في اليمن يمكن أن يؤثر على المنطقة.

ردًا على الهجمات المتكررة التي شنتها أنصار الله على السفن في البحر الأحمر، قامت الولايات المتحدة والمملكة المتحدة باستهداف مواقع لتخزين الأسلحة وأنظمة للصواريخ وأهداف أخرى تقع في المناطق التي تسيطر عليها أنصار الله في اليمن. ومن المتوقع خلال الأيام القادمة، أيضًا كرد على الأعمال العسكرية لأنصار الله في البحر الأحمر، أن تصنف الولايات المتحدة أنصار الله كجماعة إرهابية محددة خصيصًا.

دعوني أكون صريحًا، هذه التطورات مثيرة للقلق. وعلى الرغم من التعقيدات المحتملة، فإن عملي سيستمر مهما حدث. لذلك من الضروري حماية الفضاء السياسي، وأن تبقى قنوات التواصل مفتوحة، وأن تستمر جميع الجهات الفاعلة في المشاركة في الجهود التي أقوم بها.

بينما الأضواء مسلطة على البحر الأحمر، أود أيضًا أن ألفت انتباهكم إلى التطورات المثيرة للقلق داخل اليمن. تزداد مسببات القلق على طول عدة جبهات، حيث تفيد تقارير بوقوع اشتباكات وتحشيد وخسائر بشرية، بما يشمل مناطق شبوة والجوف ومأرب وصعدة وتعز. أشعر بالقلق إزاء تزايد التهديدات العلنية بالعودة إلى القتال. وفي الوقت نفسه، فإن حجم التحديات الاقتصادية في جميع أنحاء البلاد هائل. فلم يتم دفع رواتب موظفي الخدمة المدنية بالكامل، خاصة في المناطق الواقعة تحت سيطرة أنصار الله، ويواجه الناس في المناطق التي تسيطر عليها الحكومة انقطاع التيار الكهربائي لفترات طويلة وارتفاعًا في الأسعار نتيجة لانخفاض قيمة العملة. خلال الأسبوع الماضي، قمت بزيارة عدن والمخا وتعز، حيث استمعت إلى شواغل اليمنيين، وخاصة تلك المتعلقة بضرورة فتح الطرق وتحسين الظروف المعيشية، كما استمعت إلى مخاوفهم وتطلعاتهم للمستقبل. كما أشرت باستمرار إلى أهمية الحفاظ على الهدوء على الخطوط الأمامية وحماية التقدم المحرز حتى الآن.

سيدتي الرئيسة، على الرغم من التحديات المتزايدة التي يواجهها مسار السلام الآن، إلا أن نهج الوساطة الذي أعتمده يتسم بمرونة كافية للتكيف مع مختلف السيناريوهات والتحديات. بالإضافة إلى زيارتي لليمن، قمت برحلات مكثفة في المنطقة خلال الأسابيع الماضية، حيث زرت كل من إيران، وعُمان، والمملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة. ركزت نقاشاتي خلال هذه الزيارات على الحاجة إلى بيئة مواتية لحل النزاع في اليمن. وفي ظل التحولات الراهنة، أرى أن هناك ثلاثة أمور يجب أن تحدث في المدى العاجل لإيجاد مخرج من هذه الدورة التصعيدية الخطيرة الحالية.

أولاً، نحتاج إلى رؤية خفض للتصعيد على المستوى الإقليمي. تنخرط الأمم المتحدة مع الجهات المعنية بهدف تشجيع منح الأولوية لاستخدام القنوات الدبلوماسية تحقيقًا لذلك الغرض. وقد دعا الأمين العام للأمم المتحدة إلى وقف نار إنساني فوري في غزة، وأعرب عن قلقه الشديد إزاء امتداد أكبر لهذا الصراع وحذر من تداعياته. وأود أن أكرر نداءه ، وأعمل مع الأطراف اليمنية والفاعلين الإقليميين ذوي الصلة لدعم خفض التصعيد في البحر الأحمر لحماية مساحة الوساطة في اليمن.

ثانيًا، يتعين على الأطراف اليمنية وقف الاستفزازات العلنية والامتناع عن استغلال الفرص العسكرية داخل اليمن في هذه المرحلة الحساسة. فالتصعيد في اليمن هو اختيار، وهو اختيار مكلف للغاية سيدفع ثمنه اليمنيون بالمزيد من فقدان الأرواح وسبل العيش. يجب على الأطراف تجنب أي خطوات قد تؤدي إلى هذه النتيجة. ويشجعني، سيدتي الرئيسة، أن تلقيت تأكيدات من جميع الأطراف بتفضيلهم للمضي في طريق السلام خلال محادثاتي الأخيرة معهم.

ثالثًا، ولأن اليمن ليست مجرد ملحوظة هامشية في حواشي قصة إقليمية أوسع، فإن الأطراف المعنية بحاجة إلى إعادة تركيزهم على حماية التقدم الذي تم تحقيقه حتى الآن نحو التوصل لاتفاق . فالتصعيد الإقليمي لا يُبطل الاحتياجات الملحة في اليمن المتعلقة بوقف إطلاق النار في أرجاء البلاد، ودفع رواتب القطاع العام، واستئناف صادرات النفط، وفتح الطرق والموانئ والمطارات وإعادة الإعمار وبنود أخرى كانت قيد التفاوض. ولا يزال على الأطراف المشاركة في بُنَى حوارية مستدامة تحت رعاية الأمم المتحدة لتحقيق هذه الإجراءات ومعالجة غيرها من الأولويات. وقد استمر مكتبي في العمل مع الأطراف على التفاصيل المتعلقة بآلية وقف لإطلاق للنار تجمع بينهم بالبناء على لجنة التنسيق العسكرية التي تم تشكيلها خلال فترة الهدنة.

كما نواصل التحضير لإنشاء لجنة اقتصادية مشتركة بتيسير من الأمم المتحدة لدعم تنفيذ التدابير الاقتصادية المتفق عليها والتفاوض على أولويات أخرى قصيرة وطويلة الأمد. في النهاية، السلام هو مشروع سياسي. لذلك، ينبغي أن يكون الأساس الرئيسي لكل هذا هو عملية سياسية يمنية-يمنية، ذات مصداقية ومدعومة دوليًا. ومن خلال هذه العملية، سيقرر اليمنيون كيفية إنهاء الحرب بشكل دائم وبناء مستقبل سياسي جديد.

سيدتي الرئيسة، ليس هناك سبب للحكم على اليمنيين بحياة الحرب والفقر والقمع. تقدم خارطة الطريق الأممية قيد المناقشة مستقبلاً بديلاً. وبدلاً من عقلية المحصلة الصفرية للحرب والاستنزاف، يمكن للأطراف أن تتعاون لتحقيق مكاسب ملموسة لجميع اليمنيين.

على سبيل المثال، سيساهم وقف دائم لإطلاق النار في عموم البلاد في إنقاذ الأرواح ويسمح بإعادة إحياء الاقتصاد. بينما يُعزز فتح الطرق وإزالة الازدواج الضريبي سلامة المدنيين ويخفض من أسعار السلع الأساسية. كما سيُسهم استئناف إنتاج وتصدير النفط والغاز في توليد تدفقات مالية كبيرة، مما سيسمح بدفع رواتب موظفي الخدمة المدنية وتوفير الخدمات العامة. ويمنح كل ذلك لليمنيين فرصًا أفضل للحصول على الرعاية الصحية والتعليم وغير ذلك من الاحتياجات والخدمات الأساسية.

في وقت السلم، تستطيع الجهات المانحة الدولية أن تدعم إعادة بناء المساكن والبنية التحتية، وتطوير قطاعات مختلفة مثل قطاع الطاقة المتجددة. كما يمكن للاستثمار الأجنبي المباشر أن يساعد اليمن على الانتقال من الاعتماد على المساعدات إلى إعادة الإعمار القائمة على الاستثمار في مرحلة ما بعد النزاع. ستتاح لليمن فرصًا أكبر للحصول على المنح والقروض من المؤسسات المالية الدولية. سيستطيع المزيد من النازحين داخل اليمن العودة إلى ديارهم. وأمر مهم أيضًا هو أن تضمن التسوية السياسية قدرة اليمنيين على المشاركة بأمان وحرية في الحياة المدنية والسياسية. كما ينبغي للتسوية السياسية التأكد أيضًا من أن مؤسسات الدولة خاضعة للمساءلة بحسب أولويات واحتياجات اليمنيين.

سيدتي الرئيسة، اليمنيون لا يستحقون ما هو أقل من ذلك. لقد شهدنا عمليات سلام ناجحة في سياقات أخرى تحقق العديد من هذه المكاسب. وفي اليمن، هناك مسار جاذب وبديل عن المضي في طريق الصراع والدمار الاقتصادي. نحن نعمل من أجل التوصل لاتفاق يسمح للأطراف بالالتقاء والتفاوض بشأن الأولويات السياسية والاقتصادية والعسكرية والأمنية، ولإحداث فارق في حياة الشعب اليمني. وهذا هو الطريق نحو عملية تعافي مشتركة.

الجميع في هذا المجلس يتمتع بنفوذ. ما تقولونه وما تفعلونه مهم. واليمن يستحق انتباهكم الكامل. وبالرغم من اختلاف وجهات النظر، فإن لديكم مسؤولية جماعية لحماية مسار الوساطة وضمان حصول اليمنيين على فرصة حقيقية للسلام. سأستمر في التعويل على دعمكم المتضافر.

 

شكرًا جزيلًا السيدة الرئيسة

]]>
https://www.adenobserver.com/read-news/99277/feed/ 0
ايران تهدد بالرد بشكل حاسم على اي هجوم امريكي على ايران https://www.adenobserver.com/read-news/99183/ https://www.adenobserver.com/read-news/99183/#respond Wed, 31 Jan 2024 15:32:01 +0000 https://www.adenobserver.com/?p=99183 متابعات  :

(أ ف ب )

هددت إيران يوم الأربعاء بـ “الرد بشكل حاسم” على أي هجوم أمريكي على الجمهورية الإسلامية بعد أن ربط الرئيس جو بايدن طهران بمقتل ثلاثة جنود أمريكيين في قاعدة عسكرية في الأردن.

أشارت الولايات المتحدة إلى أنها تستعد لشن ضربات انتقامية في الشرق الأوسط في أعقاب هجوم بطائرة بدون طيار يوم الأحد أدى أيضًا إلى إصابة ما لا يقل عن 40 جنديًا في البرج 22، وهي قاعدة سرية في شمال شرق الأردن كانت ضرورية للوجود الأمريكي في سوريا المجاورة.

ومن شأن أي ضربات أميركية إضافية أن تزيد من تأجيج المنطقة المضطربة بالفعل بسبب الحرب الإسرائيلية المستمرة على حماس في قطاع غزة. بدأت الحرب بمهاجمة حماس لإسرائيل في 7 أكتوبر، مما أسفر عن مقتل حوالي 1200 شخص واحتجاز حوالي 250 رهينة. ومنذ ذلك الحين، قتلت إسرائيل أكثر من 26 ألف فلسطيني وشردت ما يقرب من مليوني آخرين من منازلهم، مما أثار الغضب في جميع أنحاء العالم الإسلامي.

وجاءت التحذيرات الإيرانية أولا من أمير سعيد إرافاني، سفير إيران لدى الأمم المتحدة في نيويورك. وقدم إحاطة للصحفيين الإيرانيين في وقت متأخر من يوم الثلاثاء، وفقًا لوكالة أنباء إيرنا الحكومية.

ونقلت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية عن إيرافاني قوله إن “الجمهورية الإسلامية سترد بحزم على أي هجوم على البلاد ومصالحها ومواطنيها تحت أي ذرائع”. ووصف أي انتقام إيراني محتمل بأنه “رد قوي” دون الخوض في تفاصيل.

ولم تستجب البعثة الإيرانية لدى الأمم المتحدة لطلبات التعليق أو التوضيح يوم الأربعاء بشأن تصريحات إيرفاني.

ونفى إيرافاني أيضًا أن تكون إيران والولايات المتحدة قد تبادلتا أي رسائل خلال الأيام القليلة الماضية، سواء عبر وسطاء أو بشكل مباشر. وذكرت قناة الجزيرة الفضائية العربية، التي يقع مقرها في قطر وتمولها، في وقت سابق أن مثل هذه الاتصالات قد حدثت. وغالباً ما تعمل قطر كوسيط بين واشنطن وطهران.

 

]]>
https://www.adenobserver.com/read-news/99183/feed/ 0
قررت محكمة العدل الدولية في جلستهااليوم، فرض تدابير مؤقتة على إسرائيل بهدف منع انتهاكات اتفاقية الإبادة الجماعية. https://www.adenobserver.com/read-news/99111/ https://www.adenobserver.com/read-news/99111/#respond Fri, 26 Jan 2024 14:59:43 +0000 https://www.adenobserver.com/?p=99111 متابعات /

ودعت المحكمة إسرائيل إلى بذل المزيد من الجهود لمنع الأعمال التي يمكن أن تقع ضمن نطاق اتفاقية الإبادة الجماعية، لكنها لم تصل إلى حد الدعوة إلى وقف إطلاق النار.

ولم تقدم محكمة العدل الدولية حكمًا بشأن ما إذا كانت تصرفات إسرائيل تشكل إبادة جماعية أم لا، وقد تستغرق هذه المداولات عدة سنوات.

وقالت رئيسة المحكمة القاضية جوان دونوغو: “يجب على إسرائيل، وفقا لالتزاماتها بموجب اتفاقية الإبادة الجماعية، فيما يتعلق بالفلسطينيين في غزة، أن تتخذ جميع التدابير التي في وسعها لمنع ارتكاب جميع الأعمال التي تدخل في نطاق المادة الثانية من الاتفاقية”.

ورأت المحكمة كذلك أنه يجب على إسرائيل أن تضمن، على الفور، عدم قيام قواتها العسكرية بارتكاب أي انتهاكات. وأكدت المحكمة أنه يجب على إسرائيل أن تتخذ التدابير في حدود سلطتها لمنع ومعاقبة التحريض المباشر والعلني على ارتكاب الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين في قطاع غزة. وطلبت المحكمة من إسرائيل تقديم تقرير حول التدابير التي ستتخذها خلال شهر.

وقالت القاضية: “ترى المحكمة كذلك أنه يجب على إسرائيل أن تتخذ تدابير فورية وفعالة لتمكينها من توفير الخدمات الأساسية والمساعدات الإنسانية التي تشتد الحاجة إليها لمعالجة ظروف الحياة المعاكسة التي يواجهها الفلسطينيون في قطاع غزة”. وأضافت: “يجب على إسرائيل أيضًا اتخاذ تدابير فعالة لمنع التدمير وضمان الحفاظ على الأدلة المتعلقة بمزاعم ارتكاب أعمال ضمن نطاق المادة الثانية والمادة الثالثة من اتفاقية الإبادة الجماعية ضد أفراد المجموعة الفلسطينية في قطاع غزة”.

ورأت المحكمة أنه من الضروري إعادة التأكيد على أن جميع أطراف النزاع في غزة ملزمون بالقانون الإنساني الدولي، ودعت إلى إطلاق سراح جميع الرهائن الذين تحتجزهم حماس في غزة.

وخلصت المحكمة إلى اختصاصها في نظر القضية بين جنوب أفريقيا وإسرائيل. وقالت رئيسة المحكمة القاضية جوان دونوغو إن “المحكمة رفضت طلب إسرائيل رد القضية”. وأضافت: “من وجهة نظر المحكمة، يبدو أن بعض الأفعال التي ادعت جنوب إفريقيا أن إسرائيل ارتكبتها في غزة، يمكن أن تندرج ضمن الأحكام (ضمن أحكام اتفاقية الإبادة الجماعية)”.

وأكدت المحكمة أنه بموجب المادة الثانية من اتفاقية الإبادة الجماعية، يشكل الفلسطينيون ما تعتبره “مجموعة محمية”.

وقالت القاضية: “يبدو أن الفلسطينيين يشكلون مجموعة قومية أو إثنية أو عرقية أو دينية متميزة، وبالتالي مجموعة محمية بالمعنى المقصود في المادة الثانية من اتفاقية الإبادة الجماعية”. وأضافت: “تشير المحكمة إلى أنه، وفقا لمصادر الأمم المتحدة، يبلغ عدد السكان الفلسطينيين في قطاع غزة أكثر من مليوني نسمة. ويشكل الفلسطينيون في قطاع غزة جزءًا كبيرًا من المجموعة المحمية”.

وتابعت قائلة: “تشير المحكمة إلى أن العملية العسكرية التي نفذتها إسرائيل، في أعقاب هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، أسفرت عن عدد كبير من القتلى والجرحى بالإضافة إلى دمار هائل للمنازل”.

وأكدت المحكمة أن “الحقائق والظروف المذكورة كافية لاستنتاج أن بعض الحقوق التي تطالب بها جنوب إفريقيا على الأقل والتي تسعى للحصول على الحماية لها هي مطالبة معقولة”. وقالت القاضية: “هذا هو الحال فيما يتعلق بحق الفلسطينيين في غزة في الحماية من أعمال الإبادة الجماعية والأفعال المحظورة ذات الصلة المحددة في المادة الثالثة وحق جنوب إفريقيا في السعي إلى امتثال إسرائيل لالتزامات الأخيرة بموجب الاتفاقية”.

وأضافت: “تهدف بعض التدابير المؤقتة التي تسعى جنوب إفريقيا على الأقل إلى الحفاظ على الحقوق المعقولة التي تؤكدها على أساس اتفاقية الإبادة الجماعية في هذه القضية، أي حق الفلسطينيين في غزة في الحماية من أعمال الإبادة الجماعية والانتهاكات”. 

وتتكون محكمة العدل الدولية من 15 قاضياً، يخدم كل منهم لمدة 9 سنوات، لإصدار الحكم في قضية جنوب إفريقيا التي زعمت فيها أن إسرائيل ارتكبت إبادة جماعية في غزة، في إحدى أكثر القضايا التي تمت مراقبتها عن كثب من قبل المحكمة منذ سنوات.

وبالإضافة إلى القضاة الدائمين الـ15، يمكن تعيين قضاة خاصين من قبل الأطراف في قضايا النزاع بين دولتين – في هذه الحالة، إسرائيل وجنوب إفريقيا – وبذلك يبلغ عدد القضاة في هذه القضية 17.

وعينت جنوب إفريقيا ديكجانج موسينيكي، نائب رئيس المحكمة العليا السابق في البلاد، في حين عينت إسرائيل أهارون باراك، الرئيس السابق للمحكمة العليا في البلاد.

وكانت جنوب إفريقيا رفعت دعوى ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية، مدعية أنها ترتكب إبادة جماعية ضد الفلسطينيين في غزة، وتفشل في منع الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها، في انتهاك لالتزاماتها بموجب اتفاقية الإبادة الجماعية.

ورفضت إسرائيل هذه الاتهامات ووصفتها بأنها “كاذبة”، و”مشوهة بشكل صارخ”.

 

]]>
https://www.adenobserver.com/read-news/99111/feed/ 0
الصين تضغط على إيران لكبح هجمات الحوثيين في البحر الأحمر https://www.adenobserver.com/read-news/99102/ https://www.adenobserver.com/read-news/99102/#respond Fri, 26 Jan 2024 09:51:56 +0000 https://www.adenobserver.com/?p=99102  

متابعات /

دبي (رويترز) – قالت أربعة مصادر إيرانية ودبلوماسي إن مسؤولين صينيين طلبوا من نظرائهم الإيرانيين المساعدة في كبح الهجمات التي يشنها الحوثيون المتحالفون مع طهران على السفن في البحر الأحمر وإلا فإن ضررا قد يلحق بالعلاقات التجارية مع بكين.

وذكرت المصادر الإيرانية المطلعة أن المناقشات بشأن الهجمات والتجارة بين الصين وإيران جرت خلال عدة اجتماعات عقدت مؤخرا في بكين وطهران. وأحجمت المصادر عن إعطاء أية تفاصيل أخرى حول موعد عقد الاجتماعات أو من شارك فيها.

وقال مسؤول إيراني مطلع على المحادثات تحدث إلى رويترز شريطة عدم الكشف عن هويته “بشكل أساسي، تقول الصين ’إذا تضررت مصالحنا بأي شكل من الأشكال، فسيؤثر ذلك على أعمالنا مع طهران. لذلك اطلبوا من الحوثيين ضبط النفس’”.

وأدت الهجمات، التي يقول الحوثيون في اليمن إنها تهدف لدعم الفلسطينيين في غزة، إلى ارتفاع تكلفة الشحن والتأمين نتيجة لما تسببت فيه من اضطراب لمسار تجاري رئيسي بين آسيا وأوروبا تستخدمه السفن التي تبحر من الصين على نطاق واسع.

وأشارت المصادر الأربعة إلى أن المسؤولين الصينيين لم يدلوا بأية تعليقات أو يوجهوا تهديدات محددة بشأن كيف يمكن أن تتأثر العلاقات التجارية مع طهران إذا تضررت مصالح بكين نتيجة هجمات الحوثيين.

ورغم أن الصين كانت أكبر شريك تجاري لإيران على مدى العقد الماضي، فإن علاقاتهما التجارية غير متوازنة.

فعلى سبيل المثال، اشترت شركات تكرير النفط الصينية أكثر من 90 بالمئة من صادرات النفط الخام الإيرانية العام الماضي، وفقا لبيانات تتبع الناقلات من شركة التحليلات التجارية كبلر، في وقت يبتعد فيه العملاء الآخرون عن النفط الإيراني نتيجة للعقوبات الأمريكية فيما استفادت الشركات الصينية من الخصومات الكبيرة.

ومع ذلك، فإن النفط الإيراني لا يشكل سوى 10 بالمئة من واردات الصين من النفط الخام، ولدى بكين مجموعة من الموردين الذين يمكنهم سد أي نقص.

وقالت المصادر الإيرانية إن بكين أوضحت أنها ستشعر بخيبة أمل كبيرة تجاه طهران إذا تعرضت أي سفن مرتبطة بالصين لهجوم أو تأثرت مصالح البلاد بأي شكل.

ولفت أحد المصادر الإيرانية المطلعة إلى أنه رغم أن الصين مهمة لإيران، فإن لدى طهران حلفاء في غزة ولبنان وسوريا والعراق، إلى جانب الحوثيين في اليمن، وأن تحالفاتها وأولوياتها الإقليمية تلعب دورا رئيسيا في صنع قرارها.

وردا على طلب للتعليق على الاجتماعات مع إيران لمناقشة هجمات البحر الأحمر، قالت وزارة الخارجية الصينية “الصين صديق مخلص لدول الشرق الأوسط وملتزمة بتعزيز الأمن والاستقرار الإقليميين والسعي لتحقيق التنمية والازدهار المشتركين”.

وتابعت لرويترز “ندعم بقوة دول الشرق الأوسط في تعزيز استقلالها الاستراتيجي وتوحيد الصف والتعاون لحل قضايا الأمن الإقليمي”.

ولم يتسن الاتصال بوزارة الخارجية الإيرانية للحصول على تعليق.

* محور المقاومة

فشل قصف القوات الأمريكية والبريطانية أهدافا للحوثيين في اليمن هذا الشهر في وقف هجمات الجماعة على السفن. ويسيطر الحوثيون على جزء كبير من اليمن بما في ذلك العاصمة صنعاء وقطاع كبير من ساحل البلاد على البحر الأحمر عند مضيق باب المندب.

الحوثيون، الذين ظهروا لأول مرة في الثمانينيات كمجموعة مسلحة تعارض النفوذ الديني السني للسعودية في اليمن، يتلقون تسليحا وتمويلا وتدريبا من إيران وهم جزء من “محور المقاومة” المناهض للغرب وإسرائيل.

وقال مسؤول أمريكي كبير إن واشنطن طلبت من الصين استخدام نفوذها على إيران لإقناعها بكبح جماح الحوثيين، وذلك في مناسبات منها المحادثات التي أجراها وزير الخارجية أنتوني بلينكن ومستشار الأمن القومي جيك سوليفان هذا الشهر مع ليو جيان تشاو رئيس الدائرة الدولية للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني.

وقال مسؤول إيراني كبير إن المسؤولين الصينيين ناقشوا مخاوفهم بشكل مستفيض خلال الاجتماعات، لكنهم لم يذكروا مطلقا أي طلبات من واشنطن.

وفي 14 يناير كانون الثاني، دعا وزير الخارجية الصيني وانغ يي إلى وقف الهجمات على السفن المدنية في البحر الأحمر والحفاظ على سلاسل الإمداد والنظام التجاري الدولي، دون أن يأتي على ذكر الحوثيين أو إيران.

وقال فيكتور قاو الأستاذ بجامعة سوتشو الصينية إن بكين، باعتبارها أكبر قوة تجارية في العالم، تأثرت بشكل كبير من اضطراب الشحن وإن استعادة الاستقرار في البحر الأحمر تمثل أولوية بالنسبة لها.

لكن قاو، وهو دبلوماسي صيني سابق ومستشار لشركة النفط السعودية العملاقة أرامكو، استطرد قائلا إن بكين ستعتبر طريقة معاملة إسرائيل للفلسطينيين السبب الجذري لأزمة البحر الأحمر ولن ترغب في توجيه اللوم علنا إلى الحوثيين.

وأحجم متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية عن التعليق عندما سُئل عن المناقشات بين إيران والصين حول الأمر.

وذكر دبلوماسي مطلع أن الصين تتحدث مع إيران حول المسألة ولكن من غير الواضح مدى جدية طهران في الأخذ بنصيحة بكين.

وقال مسؤولان في الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، وهي خصم للحوثيين، إنهما على علم بسعي عدة دول منها الصين للتأثير على إيران لكبح الحوثيين.

وقال المحللان جريجوري برو من مجموعة أوراسيا وعلي فايز من مجموعة الأزمات الدولية إنه قد يكون لبكين نفوذ على إيران بسبب مشترياتها من النفط ولأن طهران تأمل في جذب المزيد من الاستثمارات الصينية المباشرة في المستقبل.

لكنهما أشارا إلى أن الصين مترددة حتى الآن في استخدام نفوذها، وذلك لعدة أسباب.

وقال فايز “تفضل الصين الاستفادة مجانا من حماية الولايات المتحدة لحرية الملاحة في البحر الأحمر” من خلال توجيه بعض الضربات للحوثيين، مضيفا أن بكين تدرك أيضا أن طهران لا تسيطر سيطرة كاملة على حلفائها اليمنيين.

* التأثير ليس مطلقا

قال المتحدث باسم الحوثيين محمد عبد السلام يوم الخميس إن إيران لم تنقل حتى الآن أي رسالة من الصين بشأن الهجمات.

وأضاف “حتى الآن لم يصلنا أي تعليق من الإيرانيين… وأعتقد أنهم لن يبلغونا بمثل هذا الطلب، لا سيما أن إيران موقفها المعلن هو مساندة اليمن”.

وقالت المصادر الإيرانية الأربعة إنه لم يتضح ما إذا كانت طهران ستتخذ أي إجراء عقب المناقشات مع بكين.

وبالنسبة لإيران، هناك الكثير على المحك إذ تعد الصين من القوى القليلة القادرة على توفير الاستثمارات التي تقدر بمليارات الدولارات والتي تحتاجها طهران للحفاظ على قدرة قطاعها النفطي وإبقاء الاقتصاد صامدا.

وظهر نفوذ الصين جليا في عام 2023 عندما سهلت التوصل إلى اتفاق بين إيران ومنافستها الإقليمية السعودية لوضع حد لسنوات من العداء.

ومع ذلك، قال أحد المصادر الإيرانية المطلعة إنه بالرغم من وجود علاقات اقتصادية قوية بين الصين وإيران، فإن تأثير بكين على القرارات الجيوسياسية لطهران ليس مطلقا.

وشكك البعض داخل المؤسسة الحاكمة في إيران في أهمية الشراكة مع بكين، مشيرين إلى انخفاض نسبي في حجم التجارة والاستثمارات غير النفطية منذ وقع البلدان اتفاقية تعاون مدتها 25 عاما في عام 2021.

وتقول وسائل الإعلام الرسمية الإيرانية إن الشركات الصينية استثمرت 185 مليون دولار فقط منذ ذلك الحين. كما أفادت وسائل الإعلام الرسمية العام الماضي بأن صادرات إيران غير النفطية إلى الصين انخفضت 68 بالمئة في الأشهر الخمسة الأولى من عام 2023 بينما ارتفعت وارداتها من الصين 40 بالمئة.

في المقابل، التزمت الشركات الصينية العام الماضي باستثمار المليارات في السعودية بعد أن وقعت الدولتان شراكة استراتيجية شاملة في ديسمبر كانون الأول 2022.

وقال اثنان من المصادر الإيرانية إنه بينما لا يمكن تجاهل الصين، فإن لدى طهران أولويات أخرى يجب أخذها في الاعتبار وتتشكل قراراتها من خلال تداخل معقد بين العوامل.

وذكر أحدهما “التحالفات والأولويات الإقليمية وكذلك الاعتبارات الأيديولوجية تسهم بشكل كبير في قرارات طهران”.

وقال الآخر إن على حكام إيران تبني استراتيجية دقيقة عندما يتعلق الأمر بحرب غزة وكذلك هجمات الحوثيين، مضيفا أنها لن تتخلى عن حلفائها.

وأفادت المصادر الإيرانية بأن دور إيران كزعيم “لمحور المقاومة” الذي يضم الحوثيين وجماعة حزب الله اللبنانية وحماس وفصائل مسلحة في العراق وسوريا يجب أن يكون متوازنا مع تجنب الانجرار إلى حرب إقليمية بسبب غزة.

وذكر أحد المصادر أن رسائل طهران إلى الحوثيين وعنهم تتطلب قدرا من الإنكار فيما يتعلق بمدى سيطرتها عليهم، ولكنها تستلزم أيضا القدرة على نسب بعض الفضل لنفسها في أفعالهم المناهضة لإسرائيل.

]]>
https://www.adenobserver.com/read-news/99102/feed/ 0
المتحدث باسم الخارجية القطرية :نستنكر بشدة الصريحات المنسوبة لرئيس الوزراء الاسرائيلي بشأن الوساطة القطرية https://www.adenobserver.com/read-news/99076/ https://www.adenobserver.com/read-news/99076/#respond Wed, 24 Jan 2024 19:47:33 +0000 https://www.adenobserver.com/?p=99076  

المتحدث باسم الخارجية القطرية: التصريحات المنسوبة لرئيس الوزراء الإسرائيلي غير مسؤولة ومعرقلة لجهود إنقاذ الأرواح لكنها ليست مفاجئة إذا تبين أن التصريحات صحيحة فإن رئيس الوزراء الإسرائيلي يعرقل جهود الوساطة لأسباب سياسية ضيقة

الصورة

 

]]>
https://www.adenobserver.com/read-news/99076/feed/ 0
أمريكا طلبت من الصين حث إيران على كبح هجمات الحوثيين https://www.adenobserver.com/read-news/99064/ https://www.adenobserver.com/read-news/99064/#respond Wed, 24 Jan 2024 14:45:26 +0000 https://www.adenobserver.com/?p=99064

متابعات/

(رويترز) – ذكرت صحيفة فايننشال تايمز يوم الأربعاء نقلا عن مسؤولين أمريكيين قولهم إن الولايات المتحدة طلبت من الصين حث طهران على كبح جماح الحوثيين الذين يهاجمون سفنا تجارية في البحر الأحمر، لكنها لم تتلق أي مؤشر يذكر على المساعدة من بكين.

وقال التقرير إن الولايات المتحدة أثارت الأمر مرارا مع كبار المسؤولين الصينيين خلال الأشهر الثلاثة الماضية.

وقالت الصحيفة إن مستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض جيك سوليفان ونائبه جون فاينر ناقشا الأمر خلال اجتماعات هذا الشهر في واشنطن مع ليو جيان تشو رئيس الدائرة الدولية للجنة المركزية بالحزب الشيوعي الصيني.

وأوضح التقرير أن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن أثار القضية أيضا مع نظيره الصيني، مضيفا أن المسؤولين الأمريكيين يعتقدون أنه لا توجد مؤشرات تذكر على أن الصين مارست أي ضغوط على إيران لكبح جماح الحوثيين بخلاف بيان فاتر أصدرته بكين الأسبوع الماضي.

وفي وقت سابق من يوم الأربعاء، شن الجيش الأمريكي ضربات في اليمن ودمر صاروخين حوثيين مضادين للسفن كانا يستهدفان البحر الأحمر وكانا في طور الإطلاق.

وشنت قوات أمريكية وبريطانية يوم الاثنين هجمات في اليمن استهدفت موقع تخزين تحت الأرض تابعا للحوثيين فضلا عن قدرات صاروخية ومراقبة تستخدمها الجماعة المتحالفة مع إيران لمهاجمة سفن تجارية في البحر الأحمر.

وتسببت هجمات الحوثيين في تعطيل حركة الشحن العالمي وأثارت مخاوف بشأن التضخم على مستوى العالم كما عمقت المخاوف من أن تؤدي تداعيات الحرب بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) إلى زعزعة استقرار الشرق الأوسط.

]]>
https://www.adenobserver.com/read-news/99064/feed/ 0
ردود أفعال شركات شحن على هجمات الحوثيين في البحر الأحمر https://www.adenobserver.com/read-news/99014/ https://www.adenobserver.com/read-news/99014/#respond Mon, 22 Jan 2024 16:06:40 +0000 https://www.adenobserver.com/?p=99014 متابعات :

(رويترز) – تكثف جماعة الحوثي اليمنية المتحالفة مع إيران هجماتها على السفن في البحر الأحمر، مما يؤثر على طريق حيوي للتجارة بين الشرق والغرب.

وردا على ذلك، أصدرت بعض شركات الشحن تعليمات للسفن بالإبحار بدلا من ذلك حول طريق رأس الرجاء الصالح جنوب القارة الأفريقية، وهو طريق أبطأ ومن ثم أكثر كلفة.

وشنت الولايات المتحدة وبريطانيا عشرات الضربات الجوية على أهداف عسكرية تابعة للحوثيين ليل يومي 11 و12 يناير كانون الثاني ردا على استهداف السفن، في توسيع لصراع في المنطقة ناجم عن الحرب الإسرائيلية في غزة.

وفيما يلي الإجراءات التي اتخذتها الشركات:

* سي.إتش روبنسون

قالت مجموعة الخدمات اللوجستية العالمية في 22 ديسمبر كانون الأول إنها غيرت مسار ما يربو على 25 سفينة لتبحر حول طريق رأس الرجاء الصالح على مدى أسبوع سبق ذلك، ومن المرجح أن يستمر العدد في الزيادة.

وأضافت “من المتوقع استمرار إلغاء المرور بموانئ أو مناطق في مسارات السفن وارتفاع الأسعار فيما يخص العديد من تحركات التجارة في الربع الأول من 2024”.

* سي.إم.إيه-سي.جي.إم

قالت مجموعة الشحن الفرنسية في الخامس من يناير كانون الثاني إنها لم تغير خططها التي أعلنتها الشهر الماضي لزيادة عدد السفن التي تعبر قناة السويس تدريجيا.

وغيرت المجموعة في السابق مسار عدة سفن لتأخذ طريق رأس الرجاء الصالح.

* يوروناف

قالت شركة ناقلات النفط البلجيكية في 18 ديسمبر كانون الأول إنها ستتجنب منطقة البحر الأحمر لحين إشعار آخر.

* إيفرجرين

قالت شركة إيفرجرين التايوانية لشحن الحاويات في 18 ديسمبر كانون الأول إن سفنها المتجهة إلى موانئ البحر الأحمر ستبحر إلى المياه الآمنة القريبة في انتظار إشعار آخر، بينما سيجري تغيير مسار السفن المقرر أن تمر عبر البحر الأحمر إلى طريق رأس الرجاء الصالح. كما أعلنت الشركة توقفها مؤقتا عن قبول نقل البضائع الإسرائيلية.

* فرونت لاين

قالت مجموعة فرونت لاين لناقلات النفط ومقرها النرويج في 18 ديسمبر كانون الأول إن سفنها ستتجنب المرور عبر البحر الأحمر وخليج عدن.

* جرام كار كاريرز

قالت شركة الشحن النرويجية المتخصصة في نقل السيارات في 21 ديسمبر كانون الأول إن سفنها لن تمر عبر البحر الأحمر.

* هافنيا

قالت شركة الشحن النرويجية في 12 يناير كانون الثاني إنها منعت جميع السفن من التوجه إلى مضيق باب المندب أو الإبحار في مياهه بعد تحذير من القوات البحرية المشتركة التي طالبت بالابتعاد عن المنطقة في أعقاب الضربات الجوية الأمريكية والبريطانية في اليمن.

* هاباج لويد

قالت شركة شحن الحاويات الألمانية يوم 22 يناير كانون الثاني إنها ستواصل توجيه سفنها حول رأس الرجاء الصالح حتى إشعار آخر.

وقالت الشركة أيضا إنها ستقدم ممرات برية من جبل علي والدمام والجبيل إلى خدمة النقل المكوكية عبر المحيط من جدة للتخفيف من التأثير على أعمالها.

* إتش.إم.إم

قالت شركة شحن الحاويات الكورية الجنوبية في 19 ديسمبر كانون الأول إنها أمرت سفنها التي تستخدم عادة قناة السويس بتغيير مسارها إلى طريق رأس الرجاء الصالح.

* هوج أوتولاينرز

قالت شركة الشحن النرويجية في 20 ديسمبر كانون الأول إنها ستوقف عبور سفنها في البحر الأحمر.

* كلافينيس كومبينيشن كاريرز

قالت الشركة المشغلة لأسطول ناقلات ومقرها النرويج في 28 ديسمبر كانون الأول إن من غير المرجح أن تبحر أي من سفنها في البحر الأحمر ما لم يتحسن الوضع.

* كونا + ناجل

قال مايكل ألدويل، نائب الرئيس التنفيذي للوجستيات البحرية لدى شركة (كونا + ناجل) السويسرية للخدمات اللوجستية في 12 يناير كانون الثاني، “حتى لو أصبح مضيق باب المندب آمنا وسالما للعبور اعتبارا من اليوم فصاعدا، فإننا نتوقع أن يستغرق الأمر شهرين على الأقل قبل أن تستأنف السفن أنماط الحركة العادية”.

* ميرسك

أوقفت مجموعة الشحن الدنمركية في الخامس يناير من كانون الثاني حركة المرور في البحر الأحمر “في المستقبل المنظور”.

وفي 18 يناير كانون الثاني، قالت إن الاضطرابات في البحر الأحمر والطقس الشتوي تسببا في ازدحام في محطات الحاويات، وحثت العملاء على استلام وحداتهم في أقرب وقت ممكن. كما بدأت تقدم للعملاء خيار نقل بعض البضائع من السفن إلى الشحن الجوي في موانئ عمان والإمارات.

وفي اليوم السابق، قال الرئيس التنفيذي للشركة إن انقطاع الشحن العالمي المرتبط بالبحر الأحمر من المرجح أن يستمر لبضعة أشهر على الأقل.

وقالت شركة ميرسك بعد الضربات الجوية الأمريكية البريطانية إنها تأمل أن تؤدي التدخلات الدولية والوجود البحري الأكبر في المنطقة في النهاية إلى استئناف التجارة البحرية عبر المضيق.

وفي 16 يناير كانون الثاني، أرسلت سفينتي حاويات عبر البحر الأحمر تحملان بضائع للجيش والحكومة الأمريكية.

* إم.إس.سي

قالت شركة البحر المتوسط للشحن (إم.إس.سي) في 16 ديسمبر كانون الأول إن سفنها لن تمر عبر قناة السويس وإنها حولت مسار بعضها بالفعل لرأس الرجاء الصالح.

*نيبون يوشن

قال متحدث باسم نيبون يوشن، أكبر شركة شحن في اليابان من حيث المبيعات، لرويترز في 16 يناير كانون الثاني إن الشركة أوقفت الملاحة عبر البحر الأحمر مؤقتا لجميع السفن التي تشغلها ولقد قامت أيضا بتوجيه السفن القريبة من البحر الأحمر بالانتظار في مياه آمنة وتدرس حاليا إمكانية تغيير مسارها.

* أوشن نتورك إكسبرس

قالت أوشن نتورك أكسبرس (وان)، وهي مشروع مشترك بين شركات ميتسوي أو.إس.كيه لاينز ونيبون يوسن وكاواساكي كيسن كايشا، في 19 ديسمبر كانون الأول إنها قررت تحويل مسار السفن بعيدا عن البحر الأحمر إلى رأس الرجاء الصالح أو وقف رحلاتها مؤقتا ونقلها لمناطق آمنة.

* أورينت أوفرسيز كونتينر لاين

قالت شركة أورينت أوفرسيز كونتينر لاين (أو.أو.سي.إل)، ومقرها هونج كونج، في 21 ديسمبر كانون الأول إنها أمرت سفنها بتغيير مسارها أو وقف الإبحار إلى مياه البحر الأحمر. كما توقفت شركة الشحن المملوكة لشركة أورينت أوفرسيز (إنترناشونال) المحدودة عن قبول البضائع من إسرائيل وإليها حتى إشعار آخر.

* تورم

قالت مجموعة ناقلات النفط الدنمركية في 12 يناير كانون الثاني إنها قررت وقف جميع عمليات العبور من جنوب البحر الأحمر مؤقتا في الوقت الحالي.

* ولينيوس فيلهلمسن

قالت مجموعة الشحن النرويجية في 19 ديسمبر كانون الأول إنها ستوقف جميع رحلاتها في البحر الأحمر حتى إشعار آخر.

*يانج مانج للنقل البحري

قالت شركة شحن الحاويات التايوانية في 18 ديسمبر كانون الأول إنها ستغير مسار السفن التي تمر عبر البحر الأحمر وخليج عدن لتدور حول أفريقيا عبر رأس الرجاء الصالح خلال الأسبوعين المقبلين.

]]>
https://www.adenobserver.com/read-news/99014/feed/ 0